آراء

 يعتبر سيدي محمد ولد محم من خيرة الاطر الموريتانين وأكثرهم حنكة ويشهد له تاريخه السياسي بالكثير من المواقف النبيلة والحكمة والرزانة في اوقات حرجة من تاربخ هذا البلد كمايرجع له الفضل في حل الكثير من القضايا السياسية لكونه وجيها سياسيا يتميز  بعلاقات واسعة و طيبة مع كل الجهات والتيارات الموريتانية خاصة نخبة البلد وقادة الرأي فيه، ورغم كونه احد ركائز النظام السابق  الا انه ظل نظيفا  ولم يرد اسمه فى لائحة من يحملهم الشعب نهب أمواله، مما جعله محل ثقة وت

المقصورة في المسجد: باستغلال، وجمع مختصر للغاية بين كلام اللغويين والفقهاء هي مكان يُتَّخَذُ في المسجد يُسَوَّرُ باللَّبِن والشَّبابيك، يصلي فيه الأمير أو الحاكم كإجراء أمني احتياطي للحماية..

أد السيد ولد أباه / مفكر موريتاني

في كتابه الصادر مؤخرا بالفرنسية بعنوان “إغراء المريخ: الحرب والسلم في القرن الحادي والعشرين”، يناقش المفكر اللبناني والوزير الأ

اجتمع مجلس الوزراء  اليوم الأربعاء العاشر من رمضان 1445هجرية، الموافق 20 مارس 2024، تحت رئاسة فخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني، بالقصر الرئاسي في انواكشوط.

يسألني بعض الإخوة الأفاضل عن سبب ما يرونه تشاؤما أو حتى "مبالغة" في النفور من "كل شيء" رسمي.

سأحدثكم مرة أخرى وبتبسط أكثر عن حالتي كعضو هيئة تدريس في جامعة وطنية "يتيمة". لتدركوا حجم معاناة من لديه ضمير حي في هذا البلد في ظل سياسات ظالمة رسمية وجماعية وفردية وعلنية وخفية.

كرمت بعثة الأمم المتحدة في وسط أفريقيا، عسكريين موريتانيين، بعد انتهاء مهامهم في إطار بعثة حفظ السلام.

وخلال حفل تكريم خاص للبعثة تم تقليد ميدالية الأمم المتحدة لـ 140 من ضباط وجنود قوات الدرك الموريتاني، المتمركزين في بانغي.

ويأتي هذا التكريم، لـ”إثبات الاعتراف” بخدمة العسكريين الموريتانيين في إطار مهمة الحفاظ على السلام في وسط أفريقيا، حسب الأمم المتحدة.

تسعى النخب الحاكمة ومن يدور في فلكها إلى تقديم جسر باماكو على أنه إنجاز عظيم، رهانا منها على أن المواطنين أغبياء ولا يميزون بين الحقيقة والافتراء. فهي تنظر إلى الشعب على أنه قطيع أغنام، تتحكم فيه بالاحتقار والتزييف. كل يوم تفاجئنا هذه النخب بأصناف من التملق وأنواع من التطبيل لم نكن نتخيلها. الحقيقة أن الدعاية الحالية حول جسر باماكو هي مؤشر على وجود ثلاث أزمات بنيوية يعاني منها النظام.

أزمة طموح

كيف لا يترشح، وقد أرسى دعائم دولة عصرية متسلحة بالقيم الفاضلة، قوية بمؤسساتها التي أصبحت تعمل بشكل طبيعي صحي، بعيدا عن دولة الفرد والعائلة والقبيلة، دولة يجد فيها كل موريتاني ذاته وحريته وكرامته.

كيف لا يترشح، وهو من منح العلماء والفقهاء المكانة المرموقة التي يستحقون،  واكتتب 400 إمام و400
مؤذن، وفي عهده تم إنشاء ودعم 320 محظرة. 

عندما حدق رؤساء الوفود الإفريقية إلى منصة القيادة استدارت معهم آمال قارة تحلم بعام أفضل من الذي تودعه. انتقلت شارة القيادة إلى موريتانيا حاملة معها استحقاقات لكثير من التسويات الملحة، والمعالجات التي لا بد أن تجمع بين نقيضي الرصانة والاستعجال.

ا أعرف من أين أتحدث عن العلامة الجليل الشيخ حمدن ولد التاه الذي رفعت روحه الطيبة الطاهرة إلى عالم البقاء والحق.