المفكر السيد ولد اباه يكتب عن الراحل حمدا ولد اتاه
ا أعرف من أين أتحدث عن العلامة الجليل الشيخ حمدن ولد التاه الذي رفعت روحه الطيبة الطاهرة إلى عالم البقاء والحق.
ا أعرف من أين أتحدث عن العلامة الجليل الشيخ حمدن ولد التاه الذي رفعت روحه الطيبة الطاهرة إلى عالم البقاء والحق.
حتى اللغة من بعدهم فقدت توازنها .
بالطبع سيكون أفضل توقيت للحشد الأخير ، هو هذا التوقيت الضيق الذي يسبق حملة انتساب "جميل منصور ورافقه " والتي يخشاها التيار السلفي في حزب تواصل أكثر من أي شيء آخر .
لكن مؤشرات كثيرة تقول بأن زخم العواطف الآيديولوجية أصيب بفقدان توازن لافت ، وكانت بداية النتائج أن اتجه تيار للإنغلاق وهيمن فجأة على الحزب ، واتجه تيار آخر للانفتاح فخرج من الحزب .
تشرف المأمورية الحالية لفخامة رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني على نهايتها ، و ستنطلق بعد قليل الإجراءات الدستورية و الترتيبات القانونية المعمول بها لاختيار رئيس جديد للبلد بعد خمس سنوات من العمل الجاد و الدؤوب الذي أبلى فيه الأخ القائد محمد ولد الشيخ الغزواني بلاءً حسنا في شتى المجالات رغم سوء الظرفية الدولية التي سادها الكساد الاقتصادي و إنهيار أكبر اقتصاديات العالم نتيجة الحروب و النزاعات و الجوائح و تدني أسعار الصادرات الوطنية و ا
عندما قام شباب "بورات" في الغوص في التراث الصقافي الفلاحيلانتقاء اسم "تقلّيت" واختياره عنوانا لمهرجان قراهم، فإنهم يعون ما يقولون وما يفعلون… لقد أرادوا التعبير عن التشبث بالأصالة والتجذر والاعتزاز بالذات. وأرادوا توجيه البَوصلة إلى الزراعة والإنتاج والعمل المثمر،،، "تقليت" تحكي قصة "بورات" مع الحياة؛ قصة كدح وجهد وإنتاج بقلم "أواجيل" وبمداد العَرق على لوح الأرض.
كنت هذا المساء ضمن حفل تدشين المركّب الجامعي الجديد شاهدًا على تدعيم التعليم العالي عندنا بِمَعْلَمة حديثة بارزة، مُزودة بمختلف التجهيزات الحديثة التي تُعزِّز العصرنةَ وتحديثَ التداول العلمي في البلاد.
انت اكبر مني سنا و بالطبع أكبر مني مقاما فقد ولدت في أحضانك بعد أن مرت أربعةأشهر و أربعة عشرين يوم على استقلالك الوطني و يمكنني أن أفتخر بأنني خلافا لاغليية مواليد تلك الفترة من القلائل الذين تم ضبط تاريخ ميلادهم في سجلك المدنيحديث النشأة ايام كان الأهالي لا يهتمون بحالتك المدنية .
هذا ليس صوتي
بل أصوات كثيرة سمعتها من غزة، من الأهل والأصدقاء والجيران والزملاء.
أصوات الذين اتخذوا قرار البقاء في غزة رغم المخاطرة الشديدة، إيمانا منهم، بأن البقاء على الأرض، هو جوهر الصرع.
وبما أن هؤلاء هم الذين يتحدثون، فلا يفتي أهل النعام لأهل الخيام.
نُغالبُ موتا يشتهي من يُحاذرُه *** ويأمنه حدَّ الخلودِ مناورُه
وكم من جبانٍ مات كلّ دقيقة *** وكم من شجاع خلدته مآثرُه
يعيش الشجاعُ العمرَ حتى يملّه *** وتحميه من غير المصير مقادرُه
ورب جبانٍ طال في الخِزي عمره *** وساء ختاما هُلْكُه ومصائرُه
وقد تهزم الأبطال يوم يقودها *** جبانُ فؤادٍ أثخنتها خسائرُه
ويُنصر جيش كامل بمظفر *** له المجد ميمون من الله طائرُه
هذا التخاذل المشهود والصمت المطبق من القيادات العربية والدول الإسلامية تجاه المجازر المتواصلة في غزة، والمطالبة بترحيل من تبقى من أبنائها إلى سيناء، هل هو مقدمة لخدعة جديدة عنوانها (أوسلو الثانية) كما حدث بعد تدمير العراق؟
الشعوب العربية وذوو الضمائر الحية قالوا كلمتهم وعبروا عن تنديدهم وشجبهم لما يجري، ولكن ما باليد حيلة.
قرارك السيد الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني بالحداد وتنكيس العلم لمدة ثلاثة أيام، جرّاء الجرائم التى يرتكبها العدو الصهيوني ضد أهلنا فى غزًة، والتى بلغت ذروتها فى ارتكاب مجزرة المستشفى المعمداني، التى راح ضحيتها خمسمائة شخص، تطايرت اشلاؤهم، فى كل مكان، وتقطّعت أوصالهم إربا إربا...